فنسنت فان غوخ رسام وفنان هولندي ينتمي إلى مدرسة ما بعد الانطباعية في الرسم.
- فنسنت فان غوخ رسام وفنان هولندي، ينتمي إلى مدرسة ما بعد الانطباعية في الرسم.
- ولد فان غوخ في 30 آذار/ مارس 1853 في جروت زندرت بهولندا.
- كان فان غوخ رسامًا في مرحلة ما بعد الانطباعية، وأثرت أعماله المفعمة بالإحساس وألوانه الخاصة والجريئة تأثيرًا كبيرًا على الفن في القرن العشرين.
- تتضمن رسومه بعضاً من أكثر القطع شهرة وشعبية وأغلاها سعراً في العالم.
- عانى من نوبات متكررة من المرض العقلي وأثناء إحدى هذه الحوادث الشهيرة، قطع جزءاً من أذنه اليسرى.
- كان من أشهر فناني التصوير التشكيلي، و اتجه للرسم التشكيلي للتعبير عن مشاعره وعاطفته.
- في آخر خمس سنوات من عمره رسم ما يفوق 800 لوحة زيتية.
- في خريف العام 1880، وبعد أكثر من عام من العيش بفقر في بوريناج، توجه فينسنت إلى بروكسل لبدء دراساته الفنية.
- تشجع فينسنت على بدء هذه الدراسات نتيجة للعون المالي من أخيه ثيو.
- كان فينسنت وثيو قريبين من بعضهما البعض على الدوام في طفولتهما وفي أغلب حياتهما التالية، حيث بقيا يراسلان بعضهما البعض باستمرار.
- عدد هذه الرسائل أكثر من 700، وهي تشكل أغلب معرفتنا بتصورات فان غوخ حول حياته الخاصة وحول أعماله.
- قدم فينسنت طلباً للدراسة في مدرسة الفنون الجميلة في بروكسل لمدة قصيرة و بعد ذلك واصل فينسنت دروس الرسم وحده بأخذ الأمثلة من بعض الكتب مثل "Travaux des champs" لجوان فرانسوا ميلي و"Cours de dessin" لتشارلز بارغ.
- حاول فينسنت فان غوخ في أعماله بأن يلتقط أكبر قدر ممكن من الضوء، كما عمل على إبراز تماوج طيف الألوان في لوحاته المختلفة: الطبيعة الصامتة، باقات الورد (دوار الشمس)، للوحات الشخصية، اللوحات المنظرية (جسور لانغلوا، حقل القمح بالقرب من أشجار السرو، الليلة المتلألئة).
- يعتبر فان غوخ من رواد المدرستين الانطباعية والوحشية.
- تعرض أهم أعماله في متحف أورساي بباريس (مخيم البوهيميون، لوحات شخصية)، وفي متحف فان غوخ الوطني في أمستردام بهولندا.
- توفي فان جوخ في فرنسا في 29 تموز/ يوليو 1890 في سن ال 37، إثر إصابة ناجمة عن طلق ناري.